ويشتبه بأن هؤلاء الموظفين السابقين استخدموا تطبيق (بايلوك) للرسائل النصية المشفرة والذي تقول الحكومة إن شبكة فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة تستخدمه.
وكان المشتبه فيهم يعملون في مدارس خاصة ومراكز تعليمية تجهز الطلاب لامتحانات القبول بالجامعات ويدير أنصار غولن الكثير منها.