وأشار حرب إلى أنّه "صلّى مع البطريرك كي لا تموت روح "ثورة الأرز" ومبادئها الّتي تجسّدت على أرض الواقع في 14 شباط والّتي تكرّست بحركة 14 آذار 2005 الّتي حرّرت لبنان، ولكي لا يتحوّل احتفال اليوم إلى مناسبة للتباكي على صفحة مجيدة من تاريخ لبنان الحر السيّد المستقل، بعد أن انفخت الدفّ وتفرّق عشّاق الحرية بحثاً عن مصالح سياسية أو حزبية أو طائفية، فعجزت عن تحقيق أهدافها الرامية إلى بناء دولة الحقّ والقانون، وبعد أن حلّت المصالح مكان المبادئ