وكان من بين أسباب فوز الرئيس محمد بخاري بانتخابات 2015 تعهده بتحقيق الأمن في أكبر اقتصاد بأفريقيا وأكثر دولها سكاناً. لكن الرئيس يواجه صعوبات في الوفاء بوعوده ويسعى الآن للفوز بفترة رئاسة ثانية في فبراير (شباط) 2019.
ولم يتضح على الفور السبب وراء الهجوم الذي تعرضت له قرية جواسكا في ولاية كادونا الشمالية.
وتقع القرية بالقرب من منطقة تشتهر باللصوصية وقطع الطرق حيث توفر الغابات الكثيفة مخابئ بعيدة عن قوات إنفاذ القانون.