وقال زيبقجي “أعتبر ذلك فرصة لتركيا.. سأواصل المبادلات التجارية مع إيران” …”هناك قرارات للأمم المتحدة متعلقة بأنشطة إيران النووية، بالطبع يجب الالتزام بها”.
وانتقد الوزير التركي القرار الاحادي لواشنطن، وقال: “لا أرى شيئا خطيرا يستحق القلق بشأنه في هذه المرحلة”، لافتا إلى أن دولا أخرى منها أعضاء في الاتحاد الأوروبي لا تشارك الولايات المتحدة الرأي.
وتوترت العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة على خلفية عدد من المسائل، منها إدانة مصرفي تركي في يناير الماضي، بمساعدة إيران في الالتفاف على العقوبات الأمريكية.