0
الثلاثاء 8 تموز 2014 ساعة 02:18

كاتب عراقي يفضح البغدادي وانصاره

كاتب عراقي يفضح البغدادي وانصاره
كاتب عراقي يفضح البغدادي وانصاره
في أول ظهور له صلى في مسجد فيه قبر! وعند السلفية أن هذا من المحرمات، وعليه أن يعيد صلاته !! فتخيل أنها الخطبة التي أعلن نفسه منها خليفة! - نظف فمه بالسواك بعد أذان الظهر ، وهذا في عرف العلماء مكروه لأنه صائم ، والسواك مستحب للمسلم في كل الأوقات إلا بعد زوال الشمس للصائم!.

- تحدث بحديثين أحدهما منكر والآخر ضعيف ، والحديث " رمضان أوله رحمه وأوسطه مغفرة ... " ولم ينسبهما للنبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يقل في سندهما شيء ، وهو أمر مخالف لأهل العلم وما درجوا عليه من الإبانة وعليه أن يبين للأمة أنه أخطأ في النقل والسند وعدم النسبة وإلا يكون كاذبا على النبي عليه الصلاة والسلام - قال إن الخلافة ضيعت منذ مئات السنين ، وهو خطأ فاحش ، وقد كانت الخلافة العثمانية قبل أقل من مائة عام ، كما أن تنصيب نفسه كخليفة سبقه اليها الكثير وآخرهم على ما أعلم " سفيه في غزة احتل مسجدا " كذلك ذهب لها حزب التحرير والملا محمد عمر بأفغانستان وأبو القعقاع السوري ومبتدعة من الصوفية. - قال في تنصيب نفسه "أطاعوني وإذا أخطأت فانصحوني" ولم يقل فقوموني كما هو المعتاد ، ولذلك كان يقصد أن باب النصح مفتوح فقط! ولا يجوز الخروج عليه وتقويمه بالسيف كما أشيع عن السلف القول " قومناك بالسيف ".
 
- قالوا إنه مجاز بالسند في قراءة القرآن الكريم ، وبحسب علمي المتواضع فإن مستواه في القراءة أقل من مستوى الإجازة ، مع ذلك هو في مستوى العراقيين " جيد جدا " من ناحية أحكام التلاوة ودون مستوى الإجازة التي توجب أن يكون ممتازا .
 
- لا أعرف أن المساجد في عموم العراق يدخل السلاح في داخلها بل يكون خارجها ، وإن كان ولا بد فيكون مخفيا للحماية ، وقد كان من حوله مدجون بالسلاح وحين نزل المنبر التف حوله العشرات ومنعوه عن الناس ، وكانت الأسلحة حوله ، وبعض النظر عن موافقة الأمر شرعيا ، لكنها بدعة مجتمعية لا تعرفها مساجد بغداد والموصل. نتائج عامة. أنه قليل العلم الشرعي، وأنه رجل أمن متوسط الكفاءة، وأنه خطيب لا يزيد عن خطباء بغداد في الصنعة، وأنه حادث على مذهب السلف طارئ عليه، وأفضل ما فيه فريقه الإعلامي.
رقم : 397995
شارک بتعلیقک
الإسم الثلاثي

البريد الإلكتروني
تعليقك

أهم الأخبار
إخترنا لکم