وتشير المعلومات بأن الذي يقف خلف ذلك هم مسلحون من "أحرار الشام"، الذين بادروا أولا لأسر الناشطة، ومن ثم قاموا بقتلها عبر إطلاق النار عليها، على الرغم من أنها مؤيدة لهم.
وتعتبر “ينشي” من المعارضات اللواتي يجهرنّ بتأييدهنّ للاعمال العسكرية المسلحة وقتال الدولة، ومن أبرز المحرضين على الجيش السوري، الداعين لقتاله عسكرياً، إلا انّ هذا الأمر لم يشفع لها لدى حلفائها الذين قاموا بقتلها بحجة “التعاون مع النظام”.