الخميس 22 أيار 2014 ساعة 15:41
وعلى ذلك، لا أنصحك بالزواج من غير المحجبة:
أولا: أنظر أين تضع نفسك وأسرارك وأهدافك... خاصة ً إِذا كنت عاملا ً للإسلام...
ثانياً: كثير من إِخوانك جرَّبوا قبلك، وبدل أن يُقنعوها...أقنعتهم!!!
ثالثاً: بشكل عام الزواج لا يخلو من خلافات بين الزوجين.
ثالثاً: غالباً ما تكون لغير الملتزمة عادات وتطلُّعات، تخلتف عن عاداتك وأهدافك...
ورُبَّما فرحتْ فيما يُحزنك، وربَّما حزنتْ لحدث أفرحك، أو اعتبرتْ أمراً ما حضارة وحداثةً، واعتبرتَهُ معصيةً وفجوراً.
ورُبَّما أحبَّتْ ما كرهتَ، أو تضايقتْ مما أحببتَ.
ورُبَّما إِعتبرتْ شيئاً سخافةً في الوقت الذي إِعتبرتَهُ عبادةً.
ورُبَّما جعلت أموالك فيما لا تُحب، وربَّت أولادك على ما لا ترضى، واستقبلتْ مَنْ لا يليق، وتصرَّفتْ بما لا يجوز.
ويكفي أنَّ هدفك في الدنيا غير هدفها، ورجاءك في الآخرة غير رجائها.
وأين حجُّك وجهادُك وصيامُك وعبادتُك وتهجُّدُك من سهرها وعطرها ولباسها وزينتها؟!
أين حلالك من "حلالها"، وحرامك من "حرامها"؟!
وأين أنت من أصدقائها ورفقائها؟!
أمَّا أنت من أصدقائها ورفقائها؟!
أمَّا إِذا تحجَّبت في بعض المناسبات... فبالله استهزأت لا بك!!!
وأمَّا المصيبة إِن تحجَّبت من أجلك!!! فتترك حجابها عند أول خلاف، وتستهين به إِنْ لم تُنفِّذ مطالِبَها"الُمحقَّة"!!!
أخي:
﴿وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ﴾ .
أيها الحبيب،
نعرف من هؤلاء، مَنْ لم يزلْ في قلب المعاناة.. أُدْعُ الله تعالى أن يُفرِّج عنهم..
وعد الفتاة بالزواج!!!
وهذا لا أستحسنه لك، فإِنْ أردت َ الزواج منها الآن، وكان الأمرُ ميسوراً، فأقدِمْ، والله يرعاك، وهو هادي السبيل..
وإِن لم تعزم بعد، أيَّـاً كان السبب: لسفر، أو إِكمال دراسة، أو توفير مال أو انتظار شيء.... فلا تعِدْها وتحجزها لسنوات.
1- فلعلَّ الظروف لا تتيسَّر لك...
2- ولعلَّ الظروف تغيَّرت لغير صالح الزواج منها.
3- ولعلَّك وجدت مَنْ هي، برأيك، أفضل منها.
4- ولعلَّها رأتْ من المناسب أن تتزوَّج ولا تنتظرَ المجهول...
5- وربُبَّما رأتْ من المناسب أن تتزوَّج ولا تنتظرَ المجهول..
فليس من المناسب أن تعدَها وتُسمعها الكلام الجميل وتطير بها إِلى الأجواء الحالمة فكأنَّها لا مُعلَّقة ولا مُطَّلقة...
ثم تعتذر منها أو تُخْلِفُ وعدك أو تهرُبُ من سبيلها وهذا ليس من الرجولة والمروءة في شيء..
أولا: أنظر أين تضع نفسك وأسرارك وأهدافك... خاصة ً إِذا كنت عاملا ً للإسلام...
ثانياً: كثير من إِخوانك جرَّبوا قبلك، وبدل أن يُقنعوها...أقنعتهم!!!
ثالثاً: بشكل عام الزواج لا يخلو من خلافات بين الزوجين.
ثالثاً: غالباً ما تكون لغير الملتزمة عادات وتطلُّعات، تخلتف عن عاداتك وأهدافك...
ورُبَّما فرحتْ فيما يُحزنك، وربَّما حزنتْ لحدث أفرحك، أو اعتبرتْ أمراً ما حضارة وحداثةً، واعتبرتَهُ معصيةً وفجوراً.
ورُبَّما أحبَّتْ ما كرهتَ، أو تضايقتْ مما أحببتَ.
ورُبَّما إِعتبرتْ شيئاً سخافةً في الوقت الذي إِعتبرتَهُ عبادةً.
ورُبَّما جعلت أموالك فيما لا تُحب، وربَّت أولادك على ما لا ترضى، واستقبلتْ مَنْ لا يليق، وتصرَّفتْ بما لا يجوز.
ويكفي أنَّ هدفك في الدنيا غير هدفها، ورجاءك في الآخرة غير رجائها.
وأين حجُّك وجهادُك وصيامُك وعبادتُك وتهجُّدُك من سهرها وعطرها ولباسها وزينتها؟!
أين حلالك من "حلالها"، وحرامك من "حرامها"؟!
وأين أنت من أصدقائها ورفقائها؟!
أمَّا أنت من أصدقائها ورفقائها؟!
أمَّا إِذا تحجَّبت في بعض المناسبات... فبالله استهزأت لا بك!!!
وأمَّا المصيبة إِن تحجَّبت من أجلك!!! فتترك حجابها عند أول خلاف، وتستهين به إِنْ لم تُنفِّذ مطالِبَها"الُمحقَّة"!!!
أخي:
﴿وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ﴾ .
أيها الحبيب،
نعرف من هؤلاء، مَنْ لم يزلْ في قلب المعاناة.. أُدْعُ الله تعالى أن يُفرِّج عنهم..
وعد الفتاة بالزواج!!!
وهذا لا أستحسنه لك، فإِنْ أردت َ الزواج منها الآن، وكان الأمرُ ميسوراً، فأقدِمْ، والله يرعاك، وهو هادي السبيل..
وإِن لم تعزم بعد، أيَّـاً كان السبب: لسفر، أو إِكمال دراسة، أو توفير مال أو انتظار شيء.... فلا تعِدْها وتحجزها لسنوات.
1- فلعلَّ الظروف لا تتيسَّر لك...
2- ولعلَّ الظروف تغيَّرت لغير صالح الزواج منها.
3- ولعلَّك وجدت مَنْ هي، برأيك، أفضل منها.
4- ولعلَّها رأتْ من المناسب أن تتزوَّج ولا تنتظرَ المجهول...
5- وربُبَّما رأتْ من المناسب أن تتزوَّج ولا تنتظرَ المجهول..
فليس من المناسب أن تعدَها وتُسمعها الكلام الجميل وتطير بها إِلى الأجواء الحالمة فكأنَّها لا مُعلَّقة ولا مُطَّلقة...
ثم تعتذر منها أو تُخْلِفُ وعدك أو تهرُبُ من سبيلها وهذا ليس من الرجولة والمروءة في شيء..
مصدر : اسلام تایمز
رقم : 385214
أهم الأخبار
25 نيسان 2024
25 نيسان 2024
25 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024