وتعتبر هي الحادثة الثانية من نوعها في البرازيل فيما أظهرت الفحوصات الأولية خلو الحالة الأولى من هذا المرض .
الى ذلك تم الحجر الصحي على جميع العاملين في المركز لإخضاعهم للفحوصات فيما أقفل الطريق المؤدي للوحدة الصحية حيث ينتشر عدد من رجال الشرطة لمنع المواطنين من الإقتراب خوفا من انتقال العدوى بشكل يصعب التحكم فيه.