وفي هذا السياق أشارت المعلومات الى عملية نوعية" نفّذت في جرود القلمون، ادت إلى مقتل القيادي في داعش والمدعو أبو عبد الله العراقي، والمسؤول عن تجهيز عدد من الانتحاريين وتفخيخ عدد من السيارات التي استهدفت المدنيين اللبنانيين في الضاحية والبقاع.
وبحسب المعلومات كان العراقي يتولى شخصياً الإشراف على عمليات شراء سيارات من لبنان، وتفخيخها في القلمون، ثم إعادة إرسالها لتفجيرها في لبنان، كما تجهيز من سيفجّر نفسه في هذه السيارات.