ويوجّه عنصر التنظيم رسالة إلى رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما، فيما يتكلم فولي منتقداً سياسة حكومته التي ستودي به إلى الذبح، موجّهاً رسالة إلى أخيه الذي يقول إنه جندي في سلاح الجو الأميركي، ويطلب منه وقف الغارات الجوية في العراق.
وبعد ذلك، يقوم عنصر الدولة الإسلامية بذبح فولي، وتظهر جثته مفصولاً فيها الرأس عن الجسد، كما يظهر في المشهد الأخير، وإلى جانب مقنّع "داعش" الذي حذر أوباما من الاستمرار في قصف "دولة المسلمين"، رجل آخر يُدعى ستيف جول سوتلوف. ويدّعي المقنع أنه مواطن أميركي آخر سيلقى مصير رفيقه، وأن حياته مرهونة بموقف أوباما.