وهذا الهجوم هو احدث تهديد للاقلية اليزيدية التي قتل الالاف منها بالرصاص أو دفنوا أحياء أو بيعوا عبيدا بواسطة مقاتلي داعش التي تعتبرهم من عبدة الشيطان.
وكان مقاتلو داعش قد هاجموا في الاصل المنطقة المحيطة بسنجار شمال غرب العراق في اغسطس/آب. وبدأ هجوم جديد فجر يوم الاثنين عندما تقدم مقاتلون يستقلون عربات همفى ومركبات مدنية وهاجموا العديد من المجمعات السكنية لليزيديين وأجبروهم على التقهقر الى الجبل.