فقد نجح العلماء في تحديد العديد من مناطق الجينات الجديدة المرتبطة باختلافات في دورة القلب الكهربائية، التي تزيد بصورة كبيرة في عدم انتظام ضربات القلب المؤدية إلى الموت المفاجئ.
وكانت النتائج المفاجئة حول مدى مسؤولية الجينات عن إشارات الكالسيوم لتؤثر على الفاصل الزمني والتنشيط الكهربائي لخلايا القلب، مما يحفز الانكماش إلى نهاية الاسترخاء الكهربائية.