ويقضي الأسير الحُر علي عباس مايُقارب العام خلف قضبان العدو الخليفي بعد إعتقاله في كمين مخابراتي غادر من قِبل المليشيات المدنية بعد مُلاحقته على إمتداد ساحل أبو صبح في تشرين الأول/أكتوبر 2013 م وإختطافه ونقله لوكر التعذيب وتلفيق التُهم الكيدية له بعد إنتزاع الإعترافات منهُ تحت وطأة التعذيب.
ويواجه الأسير علي عباس عِدة قضايا كيدية لُفت له من قِبل الأجهزة الأمنية بالتوطؤ مع القضاء الخليفي الفاقد للشرعية ضِمن إستهدافه المتواصل لأبناء الشعب للإنتقام من حِراكهم المطالب بحق تقرير المصير.