وتابع قائلا "البلد الآن مجرد مكبّ أزمات دولية وحالته الصحية صعبة ومعقدة للغاية وتفريغ المؤسسات الدستورية بمثابة كارثة وطنية، وخاصة أنّ أغلب مفاتيح الحلول تمر بالخارج وذلك بخلفية إصرار البعض على تدويل الحلول وجمركة الخيارات الداخلية، وبهذا السياق يجب على جمعية المصارف أن تفهم أن الجوع كافر، وأن المال يساوي الروح، وأن التعامل مع ودائع الناس بطريقة أنا القانون والقانون أنا يأخذ البلد نحو فوضى اجتماعية مدمِّرة".