ورأى فيه مصلحة للأمة الإسلامية في مواجهة العدو الصهيوني الذي يحتل أرضنا ويدنس مقدساتنا.
وأضاف أنه لا شك أن المتضرر من هذا التقارب هو العدو الصهيوني واتباع الفكر المتطرف الذي دعم الجماعات الإرهابية في سوريا.
وختم الشيخ العيلاني بالقول إن أي تقارب يساهم في تعزيز الوحدة يعني قوة للأمة وأي تفرق يعني ضعف وتشتت.