واعتبر رئيسي دعم مثيري الشغب والإرهابيين بانه ليس في مصلحة الأميركيين والدول الغربية وألزم وزارة الخارجية باستخدام الوسائل الدبلوماسية والقانونية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لاحباط والتصدي للمؤامرات التي يتم التخطيط لها ومتابعتها من الخارج.
وأضاف رئيسي أن المسؤولية الكبيرة التي تثقل كاهل الاجهزة الامنية وقوى الامن الداخلي والقضاء في حماية الشعب والممتلكات داخل البلاد.
وأوضح إن "التحرك الحاسم للجهات المسؤولة ضد المشاغبين وفق القانون ومنع الإرهابيين والمشاغبين من الإضرار بحياة الناس وممتلكاتهم هي رغبة الجميع ويجب تحقيقها بشكل عاجل".