وبدأ آلاف من سائقي الشاحنات النقابيين يوم الخميس إضرابهم الرئيسي الثاني في أقل من ستة أشهر سعيا وراء تحسين الأجور وظروف العمل. وأدى هذا الإجراء بالفعل إلى تعطيل سلاسل التوريد في عاشر أكبر اقتصاد في العالم مما يؤثر على شركات صناعة السيارات والأسمنت والصلب.