وكما بات معلومًا وفق وسائل إعلام العدوّ ومعطيات بن دايفيد، تريد السعودية من المفاوضات الجارية مع الأميركيين الآتي:
* تخصيب اليورانيوم على أراضيهم
* امتلاك أفضل التكنولوجيا العسكرية الأمريكية
* حلف دفاعي مع الولايات المتحدة
ويؤكد بن دايفيد أنّ المحادثات تشير إلى عدم ارتياح في المؤسسة الأمنية الاسرائيلية، لأنّ خطوط الاتفاق الناشئ ستتطلّب من "تل أبيب" ثمنًا باهظًا للغاية - يتضمّن تنازلات صعبة عن مبادئ كانت بمثابة حجر الزاوية في السياسة الإسرائيلية. ويرجّح بن دايفيد أن يعارض جيش الاحتلال الاتفاق عندما تُطرح فكرة التحالف الدفاعي مع الولايات المتحدة.