واشار المتحدّث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك في بيان، الى إنّ "الأمين العام يشعر بقلق عميق إزاء تصاعد وتيرة العنف في سائر أنحاء بورما ويدين بشدّة الهجمات الأخيرة التي شنّها جيش بورما والتي أفادت تقارير بمقتل عشرات المدنيين، بما في ذلك في ولاية راخين".
واندلعت اشتباكات في ولاية راخين منذ تشرين الثاني حين شنّ متمردو جيش أراكان هجوماً على قوات المجلس العسكري الحاكم.
وأنهى هذا الهجوم وقفاً لإطلاق النار ظلّ صامداً إلى حدّ كبير منذ الانقلاب العسكري في 2021.