وأوضح أن "الحراك الشعبي في اليمن يتعرض لتحديات كبيرة وخاصة بعد أن استطاع "أنصار الله" تسجيل مفاجأة كبرى وانجازات مهمة، ما أنجح وعزز استقلالية القرار اليمني سيما وأن الثورة اليمنية سعت الى شراكة وطنية حقيقية، إلا أن السعودية دفعت بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لاعلان استقالته ومن ثم التراجع عنها".
وأكد غدار أن "قيادات التجمع العربي والاسلامي لدعم خيار المقاومة في اليمن تعمل على التنسيق مع الثورة التي يقودها "أنصار الله" سعيا لانجاح العملية السياسية في البلاد والنهوض بدور اليمن في وجه التحديات والمتربصين".