وأضافَت الشريف أنه في عهد ابن سلمان “لا يُسمح لأيِّ مؤثر بالوجود”، مؤكدةً أنَّ “الناشطين يواجهون حملةَ تخويف كبيرة والكثير منهم يتمُّ إسكاتُهم”.
وكشَفت أنَّ العديد من عائلات النشطاء طُلب منها إزالةَ صورِ المعتقلينَ وعدمَ الحديثِ عنهم عبرَ حسابها في موقعِ “تويتر”، إضافةً إلى أنَّ العديدَ من الناشطين أرسلوا لها للتوقف عن الحديث حول القضايا الحقوقية.