الأحد 7 تشرين الأول 2018 ساعة 14:42
وعدت الفصائل أن عملية "بركان" تأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال في الضفة وغزة والقدس المحتلة، منبهة إلى أنها تواصل لانتفاضة القدس في ذكراها السنوية الثالثة.
وقال الناطق باسم حركة "حماس" عبد اللطيف القانوع، إن هذه العملية البطولية تعكس حيوية الشعب الفلسطيني وديمومته في مواجهة جرائم الاحتلال، وهي رسالة على استمرارية انتفاضة القدس.
وأضاف القانوع وفقا لوكالة "قدس برس" صباح اليوم، "هذه العملية تؤكد فشل كل محاولات خمد إرادة شعبنا وحقه المشروع في مقاومة الاحتلال".
وأكد أن "تضحيات الشعب الفلسطيني في قطاع غزه تلتقي مع تضحيات أهل الضفة الغربية في مواجهة الاحتلال، وإسقاط صفقة القرن ومشاريع تصفية القضية الفلسطينية".
من جهته، صرّح المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، داود شهاب، بأن "عملية بركان البطولية هي رد طبيعي على جرائم الاحتلال في غزة والقدس والخان الأحمر، ولقد جاء الرد من الضفة الغربية النابضة غضبًا وثورة".
وتابع شهاب أن "دماء الشهداء الأبطال وتعمد استهداف الأطفال، والمساس بالمسجد الأقصى لن يمر دون رد، هذا لسان حال المقاوم الثائر الذي نفذ العملية البطولية اليوم في بركان".
وشددت الجهاد الإسلامي، على أن "الاستيطان هدف مشروع للمقاومين".
داعية الشعب الفلسطيني في كل مكان للانتفاض في وجه "الاٍرهاب الاستيطاني" حتى طرده وتحرير الضفة من الاستيطان والمستوطنين.
ورأت "لجان المقاومة الشعبية" في بيان لها، أن عملية بركان تأتي لتؤكد أن الشعب الفلسطيني في الضفة يتمسك بخيار انتفاضة القدس في ذكراها الثالثة.
ولفتت اللجان إلى أن "العملية البطولية رسالة على تمسك الشعب الفلسطيني بالمقاومة في مواجهة مخططات التهويد والاستيطان والرد على العدوان".
وقال الناطق باسم حركة "حماس" عبد اللطيف القانوع، إن هذه العملية البطولية تعكس حيوية الشعب الفلسطيني وديمومته في مواجهة جرائم الاحتلال، وهي رسالة على استمرارية انتفاضة القدس.
وأضاف القانوع وفقا لوكالة "قدس برس" صباح اليوم، "هذه العملية تؤكد فشل كل محاولات خمد إرادة شعبنا وحقه المشروع في مقاومة الاحتلال".
وأكد أن "تضحيات الشعب الفلسطيني في قطاع غزه تلتقي مع تضحيات أهل الضفة الغربية في مواجهة الاحتلال، وإسقاط صفقة القرن ومشاريع تصفية القضية الفلسطينية".
من جهته، صرّح المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي، داود شهاب، بأن "عملية بركان البطولية هي رد طبيعي على جرائم الاحتلال في غزة والقدس والخان الأحمر، ولقد جاء الرد من الضفة الغربية النابضة غضبًا وثورة".
وتابع شهاب أن "دماء الشهداء الأبطال وتعمد استهداف الأطفال، والمساس بالمسجد الأقصى لن يمر دون رد، هذا لسان حال المقاوم الثائر الذي نفذ العملية البطولية اليوم في بركان".
وشددت الجهاد الإسلامي، على أن "الاستيطان هدف مشروع للمقاومين".
داعية الشعب الفلسطيني في كل مكان للانتفاض في وجه "الاٍرهاب الاستيطاني" حتى طرده وتحرير الضفة من الاستيطان والمستوطنين.
ورأت "لجان المقاومة الشعبية" في بيان لها، أن عملية بركان تأتي لتؤكد أن الشعب الفلسطيني في الضفة يتمسك بخيار انتفاضة القدس في ذكراها الثالثة.
ولفتت اللجان إلى أن "العملية البطولية رسالة على تمسك الشعب الفلسطيني بالمقاومة في مواجهة مخططات التهويد والاستيطان والرد على العدوان".
مصدر : اسلام تایمز
رقم : 754437
أهم الأخبار
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
24 نيسان 2024
22 نيسان 2024
22 نيسان 2024
وجاء هذه المصطلح الجديد خلال مقال للكاتب مأمون شحادة بعنوان: "الانتفاضة الفردية تطرق ابواب الضفة" نشر على صحيفة "الحوار المتمدن" بتاريخ 6/11/ 2013، وموقع "دنيا الوطن" بتاريخ 8/11/ 2013، وكذلك في مقال دراسي موسع بعنوان: "الاستيطان.. رقص على صفيح ساخن" نشر على موقع فضائية العربية (العربية نت) وصحيفة المدينة السعودية بتاريخ 9/11/2013، وبين فيه الكاتب ان تحركات المقاومة الفلسطينية الفردية ستكون عنواناً للمرحلة المستقبلية كرد على جرائم الاحتلال الاسرائيلي مستشهداً بدلائل اقليمية ودولية.