الترويج الذي حصل لما يسمى بـ #الدولة_المدنية -المزعومة- على حساب #الدولة_الإسلامية، كان بفضل سكوت الشياطين الخرس عن هذا، وعن تدخلات سفير الشيطان الأكبر – #امريكا - في #الشأن_ العراقي لاسيما الشؤون الدينية في العتبات والمراقد، والترحيب الذي يستقبل به من الدجالين المدلسين أنفسهم في زمرة القوامين، كما حصل في تدنيسه للحرم العلوي سابقاً، و مرقد الشيخ الحنفي والشيخ الكيلاني أخيراً.
ومن رعى غنماً في أرض مسبعة
ونام عنها تولى رعيها السبع