وكانت قد أعلنت الإكوادور في وقت سابق مقتل 5 من السكان الأصليين (الهنود الحمر)، في أحداث عنف مرتبطة باحتجاجات مناهضة للحكومة.
وتتجمّع مجموعات من السكان الأصليين في الإكوادور، احتجاجًا على إلغاء دعم الوقود، القرار الّذي أعلنه الرئيس لين مورينو، الأسبوع الماضي في إطار سياسة تقشفيّة حكومّية. وأدّى الإعلان إلى زيادة حادّة في أسعار الوقود، واندلاع اضطرابات في أجزاء كثيرة من البلاد، قبل أن تتنامى مشاعر الاستياء لتشمل دعوات لاستقالة مورينو، وهو ما رفضه الأخير.