وقال الأسد في مقابلة صحفية : "إذا كان ما يحدث (في لبنان) عفويا ويهدف إلى تخليص البلد من النظام الطائفي، فهذا جيد، والمظاهرات المطالبة بالإصلاح وتحسين الوضع الاقتصادي أمر إيجابي لكن التخريب والتدمير والقتل وتدخل القوى الخارجية لا يمكن إلا أن يكون سيئا وخطيرا على الجميع".
ويشهد لبنان منذ 17 أكتوبر الماضي احتجاجات شعبية تطالب السلطات بالتخلي عن مشروع زيادة الضرائب على المواطنين واستعادة الأموال المنهوبة ومحاسبة الفاسدين.