ومنذ الاعلان عن صفقة ترامب تذبذبت تصريحات المسؤولين السعوديين خاصة بعد رفض الفلسطينيين والعالمين العربي والاسلامي لها.
ولم تستطع السعودية ان تبوح بموقفها المؤيد لصفقة ترامب حتى سمحت بهدوء الموجة العنيفة المعارضة للصفقة من قبل بلدان العالم الاسلامي كافة على صعيد قادتها وشعوبها.