فيا للأسى من عَبيدِ العُجُولْ
وتبّاً لهم ولِأشياخِهم
ومن أنكر الوحيَ وهو ضَلُولْ
حسينُ تحدّى العِدى مفرداً
فكانَ الثباتَ ونِعم القتيلْ
شهيدَ الطفوفِ سلامٌ عليكَ
ويا كربلاءُ رَعاكِ الجليلْ
فثورتُكِ ترفدُ الوالهينَ
بحبِّ الحسينِ الشهيدِ الأصيلْ
بكلِّ انتصارٍ يزيحُ الظلام
ويُحيي العبادَ ويَشفي العُقولْ