0
السبت 5 كانون الأول 2020 ساعة 11:31
عسكري يمني لـ"إسلام تايمز":
وقال العميد عزيز راشد لموقع "إسلام تايمز"، إن "الرد المناسب على اغتيال الشهيد محسن فخري زاده من وجهة نظري العسكرية هو نشر الدفاعات الجويه الإيرانية في سوريا لاصطياد الطائرات الصهيونية التي تعتدي على سوريا أسبوعيا وسوف تكون ضربة وصفعة من العيار الثقيل لأمريكا وللصهاينه والتي سوف تسهم في تعزيز محور المقاومة وبمثابة رسالة للاعداء بأن لدينا أوراق عديدة لخوضها وفقا للاتفاقيات مع محور المقاومة".
وأضاف "غتيال الشهيد فخري زادة خسارة كبيرة على العالم الإسلامي ونحن اذ نعزي الجمهوريه الإسلامية الإيرانيه بهذه الخسارة ونعزي أسرة الشهيد وأنفسنا ونقول للأعداء، إن الدولة الإيرانيه هي دولة مؤسسات ولن ينقص من التكنولوجيا الإيرانيه أي شيء؛ لأن الشهيد قد أعطى وبذل ما عنده في مراكز الأبحاث الإيرانيه والخبراء الايرانيون كثيرون".
وأشار الخبير العسكري اليمني إلى أن "اغتيال الشهيد فخري زاده بأدوات محليه هو امتدادا لمؤتمر المؤامرات كامبل عام 1905 ـ 1907م، والذي نص على تقسيم العالم على أساس عالم أول وثاني وثالث وعالم العبيد ممثلة بالأدوات التي اغتالت الشهيد محسن فخري زاده".
وبين العميد عزيز راشد إن "العالم الأول هو الذي من حقه امتلاك التكنولوجيا والعلوم المتقدمة في العالم، أما العالم الثاني وهم اتباع العالم الأول مثل اليابان وكوريا الجنوبيه والبرازيل يسمحون لهم بامتلاك بعض التكنولوجيا بشرط المراقبه ألدائمة".
ونبه إلى أن "العالم الثالث فيجب حرمانهم من التكنولوجيا والتقنية وعدم السماح لهم بالتقدم بهذا المجال إطلاقاً، كما يجب زرع جسم غريب شرق البحر الأبيض المتوسط واحتلال المضايق الدوليه لكي نستمر بالسيطرة المستمرة".
وتابع "وعليه ومن هذا المنطلق والمقدمة فأمريكا وإسرائيل اعترفوا بقتل 2500 عالم عراقي وكذلك الموساد هو الذي اغتال عددا من العلماء العرب والمسلمين في مجال العلوم الذرية والنوويه خشية امتلاك تلك الدول سلاح الردع، فعندما تم امتلاك الجيل التاني من الحروب قال (كولت) وهو مخترع السلاح الناري المسدس اليوم يتساوى الشجاع والجبان".
وتطرق إلى دور الأسلحة التي تمتلكها الدول الغربية، وقال "وعندما تم امتلاك أمريكا الجيل الثالث من الحروب وهو الجيل النووي قال أحد العلماء الغربيين وهذا السلاح لا يستخدمة إلا الجبناء، وبالتالي تخشى أمريكا وأتباعها من امتلاك إيران أو الدول الأخرى هذا السلاح لأنه سلاح ردعي ولن تتجرى أي الدوله المساس بالدولة التي لديها هذه التكنولوجيا".
وأضاف "غتيال الشهيد فخري زادة خسارة كبيرة على العالم الإسلامي ونحن اذ نعزي الجمهوريه الإسلامية الإيرانيه بهذه الخسارة ونعزي أسرة الشهيد وأنفسنا ونقول للأعداء، إن الدولة الإيرانيه هي دولة مؤسسات ولن ينقص من التكنولوجيا الإيرانيه أي شيء؛ لأن الشهيد قد أعطى وبذل ما عنده في مراكز الأبحاث الإيرانيه والخبراء الايرانيون كثيرون".
وأشار الخبير العسكري اليمني إلى أن "اغتيال الشهيد فخري زاده بأدوات محليه هو امتدادا لمؤتمر المؤامرات كامبل عام 1905 ـ 1907م، والذي نص على تقسيم العالم على أساس عالم أول وثاني وثالث وعالم العبيد ممثلة بالأدوات التي اغتالت الشهيد محسن فخري زاده".
وبين العميد عزيز راشد إن "العالم الأول هو الذي من حقه امتلاك التكنولوجيا والعلوم المتقدمة في العالم، أما العالم الثاني وهم اتباع العالم الأول مثل اليابان وكوريا الجنوبيه والبرازيل يسمحون لهم بامتلاك بعض التكنولوجيا بشرط المراقبه ألدائمة".
ونبه إلى أن "العالم الثالث فيجب حرمانهم من التكنولوجيا والتقنية وعدم السماح لهم بالتقدم بهذا المجال إطلاقاً، كما يجب زرع جسم غريب شرق البحر الأبيض المتوسط واحتلال المضايق الدوليه لكي نستمر بالسيطرة المستمرة".
وتابع "وعليه ومن هذا المنطلق والمقدمة فأمريكا وإسرائيل اعترفوا بقتل 2500 عالم عراقي وكذلك الموساد هو الذي اغتال عددا من العلماء العرب والمسلمين في مجال العلوم الذرية والنوويه خشية امتلاك تلك الدول سلاح الردع، فعندما تم امتلاك الجيل التاني من الحروب قال (كولت) وهو مخترع السلاح الناري المسدس اليوم يتساوى الشجاع والجبان".
وتطرق إلى دور الأسلحة التي تمتلكها الدول الغربية، وقال "وعندما تم امتلاك أمريكا الجيل الثالث من الحروب وهو الجيل النووي قال أحد العلماء الغربيين وهذا السلاح لا يستخدمة إلا الجبناء، وبالتالي تخشى أمريكا وأتباعها من امتلاك إيران أو الدول الأخرى هذا السلاح لأنه سلاح ردعي ولن تتجرى أي الدوله المساس بالدولة التي لديها هذه التكنولوجيا".
رقم : 901790
أهم الأخبار
18 نيسان 2024
18 نيسان 2024
إخترنا لکم
