0
الجمعة 18 حزيران 2021 ساعة 20:32
وشهدت ساحات المسجد الاقصى المبارك تظاهرة كبيرة شارك فيها أبناء القدس والداخل الفلسطيني، نصرة للنبي محمد (ص)، ودعما للمقاومة الفلسطينية، وتنديدا بمواصلة تدنيس الأقصى من قبل الجماعات المتطرفة اليهودية، والتي تنادي بهدم الاقصى المبارك، رافعين علم فلسطين هاتفين للشهداء والاسرى والجرحى.
وقامت شرطة الاحتلال بالاعتداء على المشاركين بالمسيرة بالهراوات وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بـالمطاط صوبهم.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر بالقدس المحتلة إصابة تسعة فلسطينيين خلال المواجهات، فيما تم نقل ثلاثة جرحى اثنين منهم صحفيين للمستشفى وعولج ستة مصابين ميدانياً.
كما اعتقلت قوات الاحتلال شبانا من باحات المسجد الأقصى. وشاباً آخر من طريق الواد بالقدس. كما احتجزت عددًا من الشبان لدى خروجهم من باب السلسلة، وصورت هوياتهم.
وقمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، وقفة أمام المسجد الأقصى، منددة بالإساءة للرسول الكريم محمد (ص)، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب المصلين.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت الأقصى عبر باب السلسلة، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بـالمطاط صوب المصلين خلال مسيرة انطلقت من الأقصى نصرة للنبي محمد (صلى الله عليه وآله)، وردا على إساءة مستوطنين لشخصه الكريم بألفاظ نابية، خلال اقتحامهم باب العامود في القدس المحتلة يوم الثلاثاء الماضي بما يسمى "مسيرة الأعلام"، وذلك كما ظهر في مقطع فيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت قد انطلقت دعوات شبابية فلسطينية للمشاركة بمسيرة ستنطلق بعد صلاة الجمعة اليوم من المسجد الأقصى إلى باب العامود في القدس المحتلة.
وتأتي هذه المسيرة نصرة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتنديدًا بشتائم قطعان المستوطنين الصهاينة للرسول الكريم (ص) خلال ما يسمى "مسيرة الأعلام" قبل أيام.
وكان عدد من الشبان الفلسطينيين نظموا أمس الخميس وقفة احتجاجية في باب العامود ردا على قيام مستوطنين خلال مشاركتهم بمسيرة الأعلام الثلاثاء الماضي بتوجيه الشتائم والسباب للرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، وترديد الهتافات المعادية للفلسطينيين.
وتدخلت قوات الاحتلال الإسرائيلي لقمع الوقفة الاحتجاجية في باب العامود، حيث اعتقلت عددا من الشبان الفلسطينيين المشاركين في الوقفة، واستخدمت قنابل الصوت والمياه العادمة لتفريقهم.
وأثارت الاستفزازات الإسرائيلية المزيد من التوتر في القدس المحتلة، في حين تواترت دعوات فلسطينية إلى النفير في المدينة المقدسة وحماية المسجد الأقصى.
يشار إلى أن المستوطنين الصهاينة وضمن ممارساتهم العنصرية شتموا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، خلال ما يسمى "مسيرة الأعلام" التي نظموها الثلاثاء الماضي في القدس الشرقية المحتلة بضوء أخضر من الحكومة الإسرائيلية الجديدة.
كما حمل المستوطنون يافطة تدعو لهدم مسجد قبة الصخرة وإقامة هيكلهم المزعوم في منطقة ساحة باب العامود في القدس المحتلة.
وقامت شرطة الاحتلال بالاعتداء على المشاركين بالمسيرة بالهراوات وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بـالمطاط صوبهم.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر بالقدس المحتلة إصابة تسعة فلسطينيين خلال المواجهات، فيما تم نقل ثلاثة جرحى اثنين منهم صحفيين للمستشفى وعولج ستة مصابين ميدانياً.
كما اعتقلت قوات الاحتلال شبانا من باحات المسجد الأقصى. وشاباً آخر من طريق الواد بالقدس. كما احتجزت عددًا من الشبان لدى خروجهم من باب السلسلة، وصورت هوياتهم.
وقمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، وقفة أمام المسجد الأقصى، منددة بالإساءة للرسول الكريم محمد (ص)، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب المصلين.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت الأقصى عبر باب السلسلة، وأطلقت الرصاص المعدني المغلف بـالمطاط صوب المصلين خلال مسيرة انطلقت من الأقصى نصرة للنبي محمد (صلى الله عليه وآله)، وردا على إساءة مستوطنين لشخصه الكريم بألفاظ نابية، خلال اقتحامهم باب العامود في القدس المحتلة يوم الثلاثاء الماضي بما يسمى "مسيرة الأعلام"، وذلك كما ظهر في مقطع فيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت قد انطلقت دعوات شبابية فلسطينية للمشاركة بمسيرة ستنطلق بعد صلاة الجمعة اليوم من المسجد الأقصى إلى باب العامود في القدس المحتلة.
وتأتي هذه المسيرة نصرة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتنديدًا بشتائم قطعان المستوطنين الصهاينة للرسول الكريم (ص) خلال ما يسمى "مسيرة الأعلام" قبل أيام.
وكان عدد من الشبان الفلسطينيين نظموا أمس الخميس وقفة احتجاجية في باب العامود ردا على قيام مستوطنين خلال مشاركتهم بمسيرة الأعلام الثلاثاء الماضي بتوجيه الشتائم والسباب للرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، وترديد الهتافات المعادية للفلسطينيين.
وتدخلت قوات الاحتلال الإسرائيلي لقمع الوقفة الاحتجاجية في باب العامود، حيث اعتقلت عددا من الشبان الفلسطينيين المشاركين في الوقفة، واستخدمت قنابل الصوت والمياه العادمة لتفريقهم.
وأثارت الاستفزازات الإسرائيلية المزيد من التوتر في القدس المحتلة، في حين تواترت دعوات فلسطينية إلى النفير في المدينة المقدسة وحماية المسجد الأقصى.
يشار إلى أن المستوطنين الصهاينة وضمن ممارساتهم العنصرية شتموا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، خلال ما يسمى "مسيرة الأعلام" التي نظموها الثلاثاء الماضي في القدس الشرقية المحتلة بضوء أخضر من الحكومة الإسرائيلية الجديدة.
كما حمل المستوطنون يافطة تدعو لهدم مسجد قبة الصخرة وإقامة هيكلهم المزعوم في منطقة ساحة باب العامود في القدس المحتلة.
مصدر : إسلام تايمز
رقم : 938762
أهم الأخبار
18 نيسان 2024
18 نيسان 2024
إخترنا لکم
