وفی حوار مباشر أكد الرئيس إبراهيم رئيسي أن: الكيان الصهيوني يواصل جرائمه بغزة رغم المرونة التي أبدتها حماس في قبول مقترح وقف إطلاق النار.
وبشان الملف النووي شدد الرئيس الإيراني على أن: المفاوضات هي الحل في الملف النووي لكننا سنلجأ إلى القوة ضد من يستخدم القوة ضدنا.
وشدد على أن إن عملية الوعد الصادق كانت نقطة اقتدار، وأظهرت أن إيران الإسلامية في موقع الاقتدار، وهذا الاقتدار ستظهر آثاره في مجالات أخرى.
وقال: لقد استطاعت هذه العملية التي تبعث على الفخر من تكوين إجماع، وقد أعجبت الجميع الاتجاهات، وأثنوا على مقاتلينا.
وأضاف: اليوم أزيل شبح الحرب عن البلاد من خلال التأثير الذي ترکته الجمهورية الإسلامية من خلال عملیة الوعد الصادق.
وقال الرئيس الإيراني: إذا كانت الدول الأوروبية ودول العالم الأخرى ترغب في إقامة علاقات جيدة مع إيران، فنحن على استعداد لمصافحتها بحرارة.