الدقّاق ذكر بحديث صحفي أنّ «آل خليفة حليف استراتيجيّ لأمريكا في المنطقة مضيفًا أنّ لديهم علاقات مشبوهة مع إسرائيل والصهاينة، حيث يقعون تحت النفوذ الأمريكيّ».
واستنكر ممارسة النظام الخليفي زيادة الضغط على النشطاء والسياسيّين من خلال حملات اعتقال واغتيال واسعة، مشيرًا إلى أنّ السلطة البحرينيّة لم تقدم على محاربة النشطاء وقمعهم إلّا لأنّهم أوجعوها بجهودهم وأحرجوها أمام المجتمع الدولي والرأي العام المحلي.
ولفت الدقاق إلى الدور الذي تلعبه السعودية في البحرين حاليًّا، قائلًا إنّ «دور السعوديّة سلبي في البحرين، والسيادة منتقصة بسبب وجود قوات الاحتلال السعوديّ في البحرين».