0
السبت 25 أيار 2024 ساعة 09:48

شخصيات سياسية ودينية واجتماعية هنأت بعيد "المقاومة والتحرير"

شخصيات سياسية ودينية واجتماعية هنأت بعيد "المقاومة والتحرير"
واضاف: "إن معادلة اسرائيل شر مطلق التي أطلقها مؤسس المقاومة الإمام موسى الصدر قد أسقطت مشاريع التطبيع ودمج الكيان الغاصب في المنطقة وقد اوصلتنا إلى هذا الصمود الاسطوري في غزة هاشم وضغط الجبهات الخانق من لبنان واليمن والعراق وسوريا وقلب الرأي العام الدولي ضد إسرائيل وتاييدا لفلسطين وفضح دعاية الإعلام الصهيوني العالمي وجمع ١٤٣ دولة مؤيدة لدولة فلسطين".

و اضاف يعقوب "نتقدم في عيد المقاومة والتحرير من عوائل الشهداء والجرحى والاسرى الشرفاء بالتهنئة والتبريك ونتوسل بالدعاء إلى الله تبارك وتعالى الذي وعدنا بالنصر المبين أن نصرناه وإن له لناصرون".

من جهته، اعتبر رئيس اتحاد جبل عامل لنقابات العمال والمزارعين في لبنان علي بشارة ان 25 أيار 2000 هو يوم العزة والكرامة الوطنية يوم بزغ فجر التحرير على الوطن الذي عادت اليه أجزاء مهمة من المنطقة الحدودية بعد ربع قرن من الاحتلال الإسرائيلي باستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقرى السبع، في هذا اليوم اشرقت شمس الحرية على لبنان بعدما اندحر جيش الاحتلال من ارضنا من دون قيد او شرط ، وإرادة التحرير كانت الأقوى من جبروت العدو لان قوة المقاومة والجيش والشعب كانت ردا صفع العدو الإسرائيلي .

وتابع: "25 أيار يوم سطع مجد الوطن عاليا وحلق بنجومه في سماء العالم وكان اول بلد عربي لا يعقد اتفاقية صلح مع العدو بل اندحر وتقهقر جيش الاحتلال تحت والتي استرجعت الحق الى اصخابه فعاد الأهالي الى المنطقة الحدودية واعادوا اعمار بيوتهم وبقيت القنابل العنقودية الإسرائيلية العدوان الإسرائيلي المدفون في الأرض والذي يعيق المزارعين والعمال في التنمية واستثمار الأرض".

وأضاف اننا "اليوم وفي هذه المناسبة مدعوون لتحصينها وتصليب قوة المقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي على الجنوب الذي يرتكب المجازر بحق البشر وقضى على القطاع الزراعي والاقتصاد والسياحي ودمر المنازل واحرق المزروعات والأشجار لا سيما الزيتون والصنوبر في المنطقة الحدودية، اننا مطالبون للالتفاف خلف جيشنا ومقاومتنا للتصدي للعدوان وان التهديدات الإسرائيلية على لسان نتنياهو ليست جديدة وسبقه اليها وزير حربه لكنها لن تثنينا عن استعادة حقنا في ارضنا ووقف العدوان وهي من دون شك تهديدات لعرض العضلات وموجهة الى الداخل الإسرائيلي ليس الا وهي لن تخيف لبنان والشعب اللبناني".

بدوره، اعتبر رئيس الاتحاد اللبناني للنقابات السياحية في لبنان علي طباجة ان 25 أيار 2000 هو يوم العزة والكرامة الوطنية يوم بزغ فجر التحرير على الوطن الذي عادت اليه أجزاء مهمة من المنطقة الحدودية بعد ربع قرن من الاحتلال الإسرائيلي باستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقرى السبع، في هذا اليوم اشرقت شمس الحرية على لبنان بعدما اندحر جيش الاحتلال من ارضنا من دون قيد او شرط ، وإرادة التحرير كانت الأقوى من جبروت العدو لان قوة المقاومة والجيش والشعب كانت ردا صفع العدو الإسرائيلي، واليوم ما تزال يد المقاومة على الزناد لمواجهة إسرائيل وعدوانها وهي ترتكب المجازر على الحافة بين لبنان وفلسطين، اليوم هو يوم الفتح والنصر والتحية الى الشهداء الذين يجسدون ايقونة الصمود واهل المقاومة هم على خط المقاومة ثابتون ومبروك على لبنان هذا العيد الذي لم يكن ليتحقق لولا دماء الشهداء وجراحات الجرحى، هذا الزمن هو زمن السيد نصرالله والسيد الشهيد عباس الموسوي والشيخ راغب حرب والامام موسى الصدر".

واعتبر ان "25 أيار يوم سطع مجد الوطن عاليا وحلق بنجومه في سماء العالم وكان اول بلد عربي لا يعقد اتفاقية صلح مع العدو بل اندحر وتقهقر جيش الاحتلال تحت والتي استرجعت الحق الى اصخابه فعاد الأهالي الى المنطقة الحدودية واعادوا اعمار بيوتهم وبقيت القنابل العنقودية الإسرائيلية العدوان الإسرائيلي المدفون في الأرض والذي يعيق المزارعين والعمال في التنمية واستثمار الأرض.

وأضاف اننا اليوم وفي هذه المناسبة مدعوون لتحصينها وتصليب قوة المقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي على الجنوب الذي يرتكب المجازر بحق البشر وقضى على القطاع الزراعي والاقتصاد والسياحي ودمر المنازل واحرق المزروعات والأشجار لا سيما الزيتون والصنوبر في المنطقة الحدودية، اننا مطالبون للالتفاف خلف جيشنا ومقاومتنا للتصدي للعدوان وان التهديدات الإسرائيلية على لسان نتنياهو ليست جديدة وسبقه اليها وزير حربه لكنها لن تثنينا عن استعادة حقنا في ارضنا ووقف العدوان وهي من دون شك تهديدات لعرض العضلات وموجهة الى الداخل الإسرائيلي ليس الا وهي لن تخيف لبنان والشعب اللبناني.
رقم : 1137395
شارک بتعلیقک
الإسم الثلاثي

البريد الإلكتروني
تعليقك

أهم الأخبار
إخترنا لکم