واضاف الخطيب انه بينما تشابكت الصراعات بين مراكز قوى السلطة مع بعض المزايدات الانتخابية المكشوفة في هذه القضية الا انه يبقى الأهم من جميع ملابسات هذه الفضيحة هو اعادة تظهير موقف بيروت واهلها الملتزم بالقضية الفلسطينية والولاء لنهج المقاومة للتطبيع مع الكيان الغاصب.