ولفت بوريطة، في تصريحات للصحفيين، على هامش مشاركته في القمة العربية التاسعة والعشرين المنعقدة في الظهران غربي السعودية، إلى أنّ "للأسف، تدار الأزمة السورية بدون صوت عربي، وتدبّر من خارج البيت العربي، وهذا هو التحدي الأساسي، وهذا ما يجب العمل عليه"، مشيراً إلى أنّ "ما يبقى اليوم هو كيفيّة إسماع الصوت العربي في المجالات الّتي تحدّد فيها الأزمة السورية".