وأظهرت صورة من محضر اجتماع باسم الحرس الملكي السعودي- حصل المسيرة نت على نسخة منها- تحث على إعادة الأفراد المفصولين حتى من الذين فصلوا من الخدمة العسكرية بسبب المخدرات.
ويظهر هذا الإجراء العسكري حالة التخبط لدى النظام في السعودية وفشله في استقطاب المزيد من المقاتلين سواء من أبناء نجد أو حتى المرتزقة من مختلف دول العالم للتعويض عن الخسائر الكبيرة التي تتكبدها قواته في جبهات نجران وجيزان وعسير الحدودية.