مركّزًا على "أنّنا ضباط قبل أن نكون سياسيين، يعني كرامتنا قبل السياسة، ومن يتطاول أو يسيء على صفحتنا، رأسماله "بلوك" وملاحقة قضائية حتّى محاسبته، "وما حدا يعتب"".
وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتمناعي، على أنّ "لمعلومات الجميع، حتّى الحسابات الوهمية بات يمكن ملاحقتها ومعرفة أصحابها بسهولة لأنّها مرتبطة بأرقام هواتفهم. وعندما تقوم بإبلاغ إدارة "تويتر" بالمخالفة، فهي تزوّدك مباشرة عبر بريدك الإلكتروني بالمعلومات عن أصحابها إذا رغبت بتقديم شكوى قضائية ضدّهم".