وتضمّ الأهداف النمو الإقتصادي، الطاقة والمياه النظيفة، البيئة، الصحة، التعليم، المناخ، الحفاظ على الأرض والبحار، المساواة، محاربة الجوع، تحقيق السلام وتحقيق التعاون على المستوى المحلي والدولي.
وشدّد حاصباني، خلال لقائه سفراء الولايات المتحدة الأميركية، الصين، روسيا وفرنسا، حيث بحث معهم في الوضع في لبنان والمنطقة، وفي مسائل النازحين السوريين، على "ضرورة إيجاد حلول عملية وسريعة للعودة الآمنة"، مؤكّدًا "ضرورة الاستمرار بدعم الجيش اللبناني الّذي أثبت قدرته على الحفاظ على الإستقرار والدفاع عن الأراضي اللبنانية أمام المخاطر الإرهابية، وقدرته على بسط الشرعية على كافّة الأراضي اللبنانية".
وناقش مع حاصباني، سفراء الدول في مجلس الأمن، موضوع التجديد لـ"اليونيفيل" ودورها الّذي يساعد على الإستقرار، إضافة إلى دعم "الأنروا" الّتي تهتمّ بشؤون اللاجئين الفلسطينيية، لأنّ لا قدرة للدولة اللبنانية على تحمّل تكاليف الصحة والتعليم وغيرها من الأكلاف الإجتماعية، مطالبًا بأن "تستمرّ "الأونروا" في أداء هذا الدور حتّى تحقيق العودة".