ولفتت مواقع إلكترونية تابعة للمجموعات المسلحة إلى الأهمية الاقتصادية لفتح الطريق كونه طريقاً تجارياً مع تركيا، ويختصر مسافة 20 كيلومترًا على التجار وسائقي الشاحنات عن طريق معرة مصرين الملتف حول كفريا والفوعة.
وأوضحت المواقع أن الطريق سبق أن أغلق بشكل كامل في العام 2015 بعد سيطرة "جبهة النصرة" الإرهابية على مدينة إدلب بشكل كامل، وحصارها بلدتي الفوعة وكفريا الذي يمر منهما.
وتصدر الحديث عن الطرقات المشهد العام لمحافظة إدلب في الأشهر الماضية، واشارت المواقع إلى مساعٍ تركية لفتح طريق دمشق حلب بمشاركة روسيا في الأيام المقبلة بموجب تفاهمات سابقة، ولفتت إلى أن الحركة لا تزال على طريق إدلب- باب الهوى محدودة.