الاثنين 6 آب 2018 ساعة 01:35
وشرح مرتضى في البث المباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ان " الادارة الامريكية من مصلحتها ان تبقى الفوضى المالية موجدودة في لبنان تحت مسمى ملاحقة رجال الاعمال، الذين تقول عنهم الخزامة الامريكية انهم قريبين من المقاومة او لهم اقارب يدعمون المقاومة"
وفتح مرتضى ملف المدعو دانيال جرلايزر، مبيّنا انه "امريكي الجنسية وانتمائه صهيوني ومسؤول سابق في الاستخبارات الامريكية وحاليا موجود في لبنان" وكشف مرتضى ان " غليزر يعمل مستشارا لانطوان صحناوي الذي يدر احد البنوك في لبنان، وحصناوي هو الذي دعم احد المخرجين الذي اخرج فيلم له علاقة بالكيان الاسرائيلي" وتابع مرتضى "هناك بعض البنوك اللبنانية تزود غليزر بالمعلومات، ومنها بنك عودة وبنك لبنان والخليج" وتمنى مرتضى من هذان البنكان توضيح علاقتهما بغليزر، وتسائل مرتضى "لماذا تزود هذه البنوك غليزر بملف اي شخص قريب من المقاومة او من بيئة المقاومة ان جاء ليفتح حساب بنيك، وان الامريكي نفسه يقول ان البنوك اللبنانية تزوده بمعلومات لم تطلب منهم " ونبه مرتضى في حديثه ان" غليزر يستقبله احد موظف في مصرف لبنان اسمه محمد بعاصيني وبشكل شبه دائم، وتصر بعض المصارف اعطائه كل المعلومات " ووضع مرتضى علامات استفهام كبيرة حين تسائل " كيف تقبل الحكومة اللبنانية ومجلس النواب والنواب والوزراء بوجود شخص اسمه داينال غليزر يعمل في الوسط المصرفي اللبناني، ونحن نعلم ارتباطه بالكيان الاسرائيلي"
وعرج مرتضى على استثمارات البنوك، مستغرباً عن عدم استمثار تلك البنوك مشاريع صغيرة او كبيرة وفي مناطق الجنوب او بعلبك الهرمل، واضاف مرتضى " هل حولت هذه البنوك جزء من ودائع اللبناني الى مشاريع منتجة في مناطق البقاع وخصوصا في بعلبك الهرمل، موضحا انه "بكل العالم يكون هناك مودعين ميسورين تقدم قورض صغيرة او كبيرة لتحريك هذه الاموال وتشغيلها في مجالات مختلفة، لكن الملفت ان المناطق الفقيرة لم تستفاد من هذه البنوك، وبعض البنوك الكبرى تعطي قروض ميسرة لانماء مشاريع صغيرة وخاصة في منطقة البقاع ومعلبك الهرمل، ولماذا لا يوجد اي قروض في هذا المجال" ووعد مرتضى في بث مباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بفتح ملف شركة ماكينزي للاستثمارات وكم كلفت الحكومة اللبنانية الدراسة التي انجزتها شركة ماكينزي .
وفتح مرتضى ملف المدعو دانيال جرلايزر، مبيّنا انه "امريكي الجنسية وانتمائه صهيوني ومسؤول سابق في الاستخبارات الامريكية وحاليا موجود في لبنان" وكشف مرتضى ان " غليزر يعمل مستشارا لانطوان صحناوي الذي يدر احد البنوك في لبنان، وحصناوي هو الذي دعم احد المخرجين الذي اخرج فيلم له علاقة بالكيان الاسرائيلي" وتابع مرتضى "هناك بعض البنوك اللبنانية تزود غليزر بالمعلومات، ومنها بنك عودة وبنك لبنان والخليج" وتمنى مرتضى من هذان البنكان توضيح علاقتهما بغليزر، وتسائل مرتضى "لماذا تزود هذه البنوك غليزر بملف اي شخص قريب من المقاومة او من بيئة المقاومة ان جاء ليفتح حساب بنيك، وان الامريكي نفسه يقول ان البنوك اللبنانية تزوده بمعلومات لم تطلب منهم " ونبه مرتضى في حديثه ان" غليزر يستقبله احد موظف في مصرف لبنان اسمه محمد بعاصيني وبشكل شبه دائم، وتصر بعض المصارف اعطائه كل المعلومات " ووضع مرتضى علامات استفهام كبيرة حين تسائل " كيف تقبل الحكومة اللبنانية ومجلس النواب والنواب والوزراء بوجود شخص اسمه داينال غليزر يعمل في الوسط المصرفي اللبناني، ونحن نعلم ارتباطه بالكيان الاسرائيلي"
وعرج مرتضى على استثمارات البنوك، مستغرباً عن عدم استمثار تلك البنوك مشاريع صغيرة او كبيرة وفي مناطق الجنوب او بعلبك الهرمل، واضاف مرتضى " هل حولت هذه البنوك جزء من ودائع اللبناني الى مشاريع منتجة في مناطق البقاع وخصوصا في بعلبك الهرمل، موضحا انه "بكل العالم يكون هناك مودعين ميسورين تقدم قورض صغيرة او كبيرة لتحريك هذه الاموال وتشغيلها في مجالات مختلفة، لكن الملفت ان المناطق الفقيرة لم تستفاد من هذه البنوك، وبعض البنوك الكبرى تعطي قروض ميسرة لانماء مشاريع صغيرة وخاصة في منطقة البقاع ومعلبك الهرمل، ولماذا لا يوجد اي قروض في هذا المجال" ووعد مرتضى في بث مباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بفتح ملف شركة ماكينزي للاستثمارات وكم كلفت الحكومة اللبنانية الدراسة التي انجزتها شركة ماكينزي .
مصدر : اسلام تایمز
رقم : 742712
أهم الأخبار
18 آذار 2024
16 آذار 2024
16 آذار 2024
تحياتي لكم أخ حسين سألني الله ان ينقذنا من سراق السياسة وسيدهم الأمريكي .