وخلال رعايته ورشة عمل حول التطبيقات السلوكية للحد من إطلاق الرصاص العشوائي في منطقة المتحف، تمنى اللواء ابراهيم دراسة اطلاق النار في المناسبات بكل ابعادها للخروج بتوصيات عملية لاحالتها الى الدولة والمجتمع لتحويلها الى قوانين للتصدي لهذا الخطر، لانه من حق كل انسان ان ينعم بحياة هادئة، وعلى المسؤولين عدم التدخل لاطلاق من يطلق النار.
وشدد على انه "ما عاد السكوت عن هذه الظاهرة مقبولا والأمر يستوجب تحركا فعليا على صعيد الدولة".