وقال قاليباف في جلسة بالبرلمان الإيراني لبحث الاتفاقية "التوقيع على هذه الوثيقة خطوة إستراتيجية إذا كان يعني الإيمان بأن العالم لا يقتصر على الغرب وأن القرن القادم هو قرن آسيا".
وأوضح "كان من الممكن توقيع هذه الوثيقة في وقت أقرب بكثير وفقدنا وقتًا مهمًا لتشكيل تعاون اقتصادي حقيقي"، مؤكداً "يجب أن تعلم الولايات المتحدة أن استراتيجية إيران الرئيسية هي تحييد العقوبات وترفض الخفض التدريجي".
وبين "الولايات المتحدة ليست في وضع يسمح لها بفرض اتفاقية أحادية الجانب على دول أخرى".