وكتب وزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي في تغريدة على صفحته الرسمية “ما يحدث في ميانمار جريمة وإرهاب يتطلبان تحركا دوليا فوريا لوقفهما ومحاسبة المسؤولين عنهما”. واضاف الصفدي “نعمل مع الأشقاء في منظمة التعاون الاسلامي لإطلاق هذا التحرك”.
وأثارت مسالة اضطهاد الروهينغا البالغ عددهم حوالى مليون نسمة والذين تعتبرهم بورما مهاجرين غير شرعيين وترفض منحهم الجنسية، غضبا في العالم الاسلامي.
ويعيش الروهينغا في بورما في ظروف تشبه نظام الفصل العنصري ويخضعون لقيود على تحركاتهم