وأوضح ظريف في مقابلة مع إحدى الصحف الإيرانية، أنّ هاتفه، وهواتف المسؤولين المعنيين بالمحادثات النووية، لم تكن تصمت خلال تلك الفترة، معتبرا ما كشف عنه، دليلا على مدى محاولة التدخل الأجنبي في شؤون بلاده الداخلية.
يذكر أن إيران أبرمت الاتفاق النووي مع الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن إضافة إلى ألمانيا، والمعروفة اختصارا بـ (مجموعة 5+1) عام 2015، مقابل رفع العقوبات المفروضة عليها.