ووصفت الوزارة في بيان لها، أعمال التخريب في باب الرحمة، والاقتحامات الاستفزازية للمستوطنين، واقتلاع أشجار داخل المسجد، بـ"العدوان الشرس الذي يستدعي تدخلا عاجلا من مجلس الأمن، والأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي، ولجنة القدس، والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة".
كما أكدت أن "الهجمة الشرسة ضد الأقصى تتزامن مع الانقلاب الأميركي الظالم على القانون الدولي وإعلان القدس عاصمة لاسرائيل، ونقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة، وتفاخر سفير البيت الأبيض ديفيد فريدمان برفع لافتة تظهر الحرم القدسى دون قبة الصخرة المشرفة، وإقامة الهيكل المزعوم مكانها".