الأربعاء 22 أيار 2013 ساعة 15:36
واكد القدوة في تصريح خاص لمراسل "اسلام تايمز" في فلسطين، انه وعلى الرغم من تحرير الجنود المصريين السبعة، الا ان الوضع بات اشد خطورة على قطاع غزة في ظل حكم حماس، وهذا يعكس الازمة القائمة ما بين الاخوان في مصر والتيارات الاسلامية التي تمولها اجندات خارجية، التي تنشط في سيناء وقطاع غزة ويكون هدفها خلق دويلة اسلامية منفصلة مستقبلا في اطار هذه المنطقة.
وبيّن، ان ما يجري في سناء اليوم يشكل اخطر فترة يواجهها المستقبل السياسي لقطاع غزة، تزامناً مع المساعي لربطه مع جمهورية مصر العربية سياسيا واقتصاديا، الامر الذي يؤدي الى تدمير المشروع الوطني الفلسطيني، وهذا ما تسعي اليه اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية .
وناشد القدوة كافة اطياف الشعب الفلسطيني الى الوحدة السياسية والادارية لتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية وإنهاء مسلسل الانقسام الهزيل الذي بات يخدم مخططات العدو الاسرائيلي .
/ انتهت المقابلة /
وبيّن، ان ما يجري في سناء اليوم يشكل اخطر فترة يواجهها المستقبل السياسي لقطاع غزة، تزامناً مع المساعي لربطه مع جمهورية مصر العربية سياسيا واقتصاديا، الامر الذي يؤدي الى تدمير المشروع الوطني الفلسطيني، وهذا ما تسعي اليه اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية .
وناشد القدوة كافة اطياف الشعب الفلسطيني الى الوحدة السياسية والادارية لتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية وإنهاء مسلسل الانقسام الهزيل الذي بات يخدم مخططات العدو الاسرائيلي .
/ انتهت المقابلة /
المراسل : مأمون شحادة
مصدر : اسلام تایمز
رقم : 266504
أهم الأخبار
3 أيار 2024
2 أيار 2024
2 أيار 2024
30 نيسان 2024
30 نيسان 2024
اما غزة فغزة تربطها على مدار التاريخ علاقات تلاصق ومصاهرة وتقارب مع مصر ومصر تكاد تكون النفذ الوحيد لهل للعالم امام حصار بري وبحري وجوي صهيوني وما حدث في سيناء قضية تتعلق بالشأن الداخلي المصري ولها عواملها القديمة وعواملها الجديدة من ما يسمى الربيع العربي عانت سينا من الاهمال حيث الفقر والجهل وانعدام البنية التحتية مما ولد نتيجة العاملين السابقين تهيئة لظاهرة التطرف الديني والسياسي بما يسمى الظواهر الجهادية وانتقاد تلك الظواهر لكامب ديفيد
وباريت كان الاخ سري القدوة يتحدث عن ربط الضفة بالاردن وباسرائيل والحل الاقتصادي لكان للقاءه شأن وجدوى اما ان يتحدث عن غزة بشموليه فهو كغيره الماتنكر لمسقط راسه وبما انغزة مصدر الثورة والثوار وابناء غزة الفتحاويين لا تقودهم شرذمة المنظومة الساسية ال7عباسية فسي رام الله بل هم مفجري الثورة والمحافظين على التراب الوطني الفلسطيني وابناء غزة لا يردهم الا ارضهم في مقدمتها صفد التي تخلى عنها محمود عباس واللد والرملة والقدس وكل التراب الوطني ولن يرضوا بغير تلك الاهداف بديلا لاوطن بديل ولا تمدد ولا مايحزنون بل هذا ترويج مغرض لوضع ذرائع لمنظومة عباس السياسية لتتنفرد بحل سياسي اقتصادي امني في الضفة