2
0
الجمعة 23 كانون الأول 2022 ساعة 19:30

الرئيس الجزائري ينفي وجود أي وساطة لحل الأزمة مع المغرب

الرئيس الجزائري ينفي وجود أي وساطة لحل الأزمة مع المغرب
وقال تبون أمس الخميس خلال لقاء مع التلفزيون الجزائري: "لا وجود لأي وساطة لا من طرف الأردن، ولا أي طرف آخر... لا بد أن يدرك الجميع أن الشعب الجزائري هو أولى بالمعلومة، لو كانت هناك وساطة".

واعتبر تبون أن الأزمة مع المغرب "تجاوزت الوساطة"، مشيرا إلى أن "هناك قائد عربي عرض الوساطة سابقا ورفضنا" حسبما افادت وكالة سبوتنيك للانباء.

يذكر أن الجزائر قطعت العلاقات الدبلوماسية مع المغرب في أغسطس/ آب الماضي، كما أغلقت لاحقا مجالها الجوي أمام الطيران العسكري والمدني المغربي.
مصدر : وكالات
رقم : 1031671
شارک بتعلیقک
الإسم الثلاثي

البريد الإلكتروني
تعليقك

الحسن لشهاب
Morocco
نحن ابناء الشعبين العربيين المسلمين الشقيقين ليس في مصلحتنا حل الخلاف القائم بين نظامين سياسيين فاسدين، يعيشان تحت رحمة مؤسستين فاسدتين ،المؤسسة الملكية المغربية و المؤسسة العسكرية الجزائرية و نخبهم الانتهازية المتسلقة، بعد ما حدث للمؤسسة العسكرية الجزائرية ،من فضح اسرارها، و رغبتها في استقلال العمل السياسي الجزائري ،نحن نريد انتقال النظام الجزائري الى نظام مدني ديمقراطي ، يحترم مبدأ التناوب على كرسي الحكامة، يجعل كل الجزائريين تحت سيادة القانون، يجعل من الجزائر بلدا غنيا بترواثه و قويا بنظاتمه السياسي الجديد، لعله يعطي القدوة الحسنة لنظام المؤسسة الملكية و نخبها، بحيث ان لم ينطلق قطار اصلاح النظام السياسي من الجزائر ،لم و لن ينطلق من المغرب،حيث يمكن فضح فساد المؤسسة الملكية، و لكن من الصعب فضح فساد المؤسسة الملكية، و مما لا شك فيه ان اصلاح النظام السياسي الجزائري عمل جد مرتبط بعدم التعامل و التقارب و التشاور مع النظام السياسي العلوي النخبوي، و الا سيصبح النظام الجزائري، نظام تبوني نخبوي ،،،لان كل من عاشر النظام العلوي ،سيأخد النظام اسم الحاكم,,مثلا في تونس نظام قيسي ، في الجزائر نظام تبوني، في مصر نظام ساسي ، كما هو الشأن عند سوريا نزام اسدي، و عند السعودية نظام ال سعود، و عند الاردن نظام ال هشام ،و هذا ما تلريده المؤسسات الملكية العربية و ما يريده الفكر الصهيوني الانتربلوجي، بحجة ان التوريث السياسي هو السبيل لردع و استحمار و استعباد و ترييع الجماهير العربية...
الحسن لشهاب
Morocco
شيك على بياض مقابل حل الازمة بين المغرب و الجزائر،و ذلك من طرف الجهة االتي تخاف من الانتقال الى الديمقراطية ,,.لان علاقات ديبلوماسية بين انظمة ديمقراطية و انظمة مستبدة، الا بالرشوة ،كما كانت تفعلت بعض الانظمة العربية المستبدة مع الانظمة الديمقراطية الغربية المحلية المزورة,,,النظام المغربي غارق في الفساد المالي و السياسي و الاداري و النظام الجزائري غارق في المشاكل القومية و الاقليمية، و لا احد يفيذ الاخر الا بالسب و القدف الببغائي الاعلامي المخزني من الطرفين,,,
أهم الأخبار
إخترنا لکم