2
0
الثلاثاء 29 تموز 2014 ساعة 14:37

ايران تكشف عن هوية البغدادي الحقيقية!

ايران تكشف عن هوية البغدادي الحقيقية!
ايران تكشف عن هوية البغدادي الحقيقية!
حيث بين الموضوع أن الاسم الحقيقي لابو بكر البغدادي هو "شمعون ايلوت" من اب وام يهوديان . 

حيث أن المدعو "ايلوت" قد تم تجنيده في الموساد الاسرائيلية لمدة عام واحد خاض خلالها العديد من التجارب والاختبارات الفكرية والميدانية ليكون مؤهلاً لقيادة فكر مدمر للمجتمعات العربية والاسلامية. 

هذا وفي تسريبات قيل انها منسوبة لادوار سنودن، ونشرتها صحف ومواقع اخبارية، ان زعيم تنظيم "الدولة الاسلامية" ابو بكر البغدادي تعاون مع أجهزة مخابرات اميركية وبريطانية واسرائيلية لخلق تنظيم إرهابي قادر على استقطاب المتطرفين من جميع أنحاء العالم في مكان واحد.
رقم : 402094
شارک بتعلیقک
الإسم الثلاثي

البريد الإلكتروني
تعليقك

Morocco
زمن غريب فعلا،حيث يلتقي فيه الدئب كزعيم من اصل يهودي بالسلوقي كممول من اصل صهيوني يتكون من مخابرات امريكية و بريطانيا و اسرائيلية،و بكل بساطة يريدون تنظيم دولة اسلامية ،والغريب في المعادلة انهم يعتمدون على موارد بشرية متطرفة من كل انحاء العالم،و بهده التركبة العجيبة يريدون من الزمن ان يخلق لهم دولة اسلامية داث مبادئ و مراجع اسلامية،في الحقيقة ان الصهيونية تقدم اكبر اهانة للاسلام و للمسلمين،و خصوصا لاكابير المسلمين اللدين يفضلون التعامل مع القوى العظمى الصهيونية مهمى ما قدمته هده الاخيرة من اهانات و تعسفات لديانتهم، ولكن الامر جد سهلا امام الصهاينة حيث وجدوا الثربة خصبة ،توفر العملاء الخونة من اكابير المسلمين ،كما توفر الاعداد الهائلة من الموارد البشرية المتطرفة،التي افرزتها بالطبع الانظمة الدكتاتورية العربية الفاشلة،و التي لا يهمها سوى التشبث بالكراسي و المناصب السياسية حتى ولو كان دلك على حساب اتهام الشعوب الاسلامية بالتطرف و الهمجية،و مع دلك فللبيت رب يحميه.
Morocco
ليس المهم الكشف عن هوية البغدادي زعيم حركة داعش،او اين و كيف تكون البغدادي، او من يقف وراء تمويل منظمة داعش ،ولكن الاهم هو معرفة ماهي الاهداف التي خلقت من اجلها هده المنظمة الاسلامية الجديدة؟ اولا وبما انها تعتمد على موارد بشرية عربية متطرفة،فهي ادن تمتص غضب الشعوب العربية الثائرة ،التي تفضل الانتماء الوطني الى دولة اسلامية جديدة بعيدا عن حكوماتها المتسلطة،و في حينه ستحبط ثورات الربيع العربي او على الاقل ستأجلها الى زمن لاحق،ادن فان نجاح هدا المشروع سيعمل حثما في مصلحة الدكتاتورات العربية ،التي ستساهم بالطبع في تمويله و التصويت على انجاحه،ثم سيأتي الدور على الديانة الاسلامية حيث سيظاف الى الصراع بين السنة الشيعة ، صراع جديد بين الوهابية و الشيعة،مما سيمهل بالطبع الطريق الى غزو الشهامة الايرانية التي تهدد امن و استقرار العقل المدبر لخلق منظمة اسلامية جديدة،دون احتساب العواقب المستقبلية كما فعل الطالبان بعد اداء مهامهم ضد الافغان و غيرهم، وستأتي ردة فعل داعش لا محال اجلا ام عاجلا ،ليس فقط على العقل المدبر ،بل كدلك على الدكتاتورات العربية المؤيدة للمشروع،بدل ان تؤيد خلق نظام عالمي متعدد القطبية ديموقراطي يخدم لصالح الاغلبية بدل نخب معينة من اللوبيات حتى وان كانت قوية غير متخلقة.
أهم الأخبار
إخترنا لکم