وأكد الوزير رفول “عدم تحمل العهد والتيار الوطني الحر مسؤولية عدم تشكيل الحكومة”، منتقدا “تجاوز أطراف سياسية المعيار المعلن للتأليف والمتمثل بحصول كل أربعة نواب على مقعد وزاري متعمدة في المقابل نفخ حجمها وتقليص حجم سائر الأفرقاء”.
وأعلن أن “مصلحة اللبنانيين تقتضي تطبيعا كاملا للعلاقات مع سوريا المنتصرة شاء من شاء ذلك وأبى من أبى”، مشيرا إلى أن “لبنان هو الرابح من انتصار الدولة الجارة لإتاحته إعادة النازحين السوريين إلى بلدهم وتفعيل تصدير بضائعه عبر معبر نصيب إلى الخارج والمشاركة في إعادة الإعمار وتحسين اقتصاده المتردي”.