وأشارت الجبهة إلى "أن هذه الدفعة الثانية من العقوبات تستهدف تحديدا
النفط والطاقة، وذلك من أجل تضيق الخناق على الجمهورية الاسلامية الإيرانية، ومنعها من تصدير وبيع نفطها للخارج بقرار اميركي أحادي جائر".
ولفتت "إلى أن القيادة الايرانية الحكيمة والشعب الإيراني الشقيق لن ترهبه أو تضع من معنوياته تلك العقوبات، بل هو شعب تحمل أكبر وأكثر منها في السابق وهو شعب صابر صامد مقاوم ومكافح".