وأكد لافروف السبت أن “الدور الرائد في هذه القضية يرجع إلى صيغة أستانا (روسيا، تركيا وإيران)”، وأشار لافروف، إلى أنه “قد جرى في الـ 30 من تشرين الأول/أكتوبر، افتتاح الاجتماع الأول للجنة الدستورية السورية في جنيف، بمشاركة ممثلين عن الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني”.
واضاف لافروف “اسمحوا لي أن أذكركم بأن قرار إنشائه اتخذ بعد نتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي، في كانون الثاني/يناير 2018″، وتابع “لأول مرة كان من الممكن إطلاق حوار مباشر بين الأطراف السورية حول القضايا المتعلقة بالقانون الأساسي للجمهورية العربية السورية”.